ما بعد الفلسفة الوضعية يوجد لدينا في الفلسفة (وقد تسمى أيضا postempiricism) وهو الموقف الذي لديه الكثير من الانتقادات ويعدل الوضعية. وبينما يؤكد الوضعيون الاستقلالية بين الباحث والشخص (أو الكائن) الذي قد تم البحث عنه، وقد تجادلوا العلماء بعد الكثير من الخلافات فيما بينهم وقد وجدوا بأن النظريات والفرضيات ومعرفة الخلفية والقيم الخاصة بالباحث يمكن أن تؤثر على ما يتم ملاحظته. ويسعى الاختصاصيون ما بعد التوصل إلى الموضوعية من خلال التعرف على الآثار المحتملة للتحيزات. وبينما يركز الوضعيون على الأساليب الكمية، اما الباحثون اللاحقون يعتبرون أن الأساليب الكمية والنوعية هي المناهج الصحيحة.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←