مؤلفات أرسطوطاليس عديدة ومتنوعة وشملت كل العلوم في عصره. وقد ذكر لنا بطلميوس الغريب 82 عنوانا تتألف من 550 مقالة.
تتألف مصنفات أرسطو إلى قسمين، كتب منشورة، ويقصد بها الموجه إلى عامة الجمهور، وكتب مستورة، وهي التي لخواض تلامذته وفيها العرض الشامل لمذهبه. وقد جرت العادة على تقسين مؤلفات أرسطو حسب المواضيع كما يلي:
الكتب المنطقية
الكتب الطبيعية
الكتب الميتافيزيقية
الكتب الأخلاقية
الكتب الشعرية