لماذا يجب أن تتعلم عن مؤشر العولمة

هذه المقالة تتكون من قائمة الدول مرتبة حسب تأثرها وتقدمها في العولمة، آخذين في الحسبان أسبقيتها واستقلالها في المجالات الاقتصادية، الاجتماعية، التقنية، الثقافية، السياسية والبيئية.

القائمة الأولى تشمل البيانات لعام 2007 لحوالى 122 دولة كما هي مبينة في مؤشر KOF للعولمة. والترتيب معتمد على بيانات تعود لعام 2004 ولكنه نُشر في عام 2007.

القائمة الثانية تظهر الترتيب لعام 2006 لحوالى 62 دولة، ومصدر المعلومات هو مؤشر العولمة لكل من A.T. Kearney/فورين بوليسي.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←