فك شفرة لاجئو الحرب الأهلية السورية في الأردن

ارتفع عدد اللاجئين في الأردن مع الانتفاضة ضد الحكومة السورية ورئيسها بشار الأسد، وتدفق نحو 13 ألف سوري إلى الأردن بشكل يومي للإقامة في مخيمات اللاجئين.

كونها دولة صغيرة تعتمد بشكل كبير على المساعدات وتعاني بالفعل من مشكلات مالية وبيئية، فإن العدد المتزايد من السوريين الباحثين عن ملجأ في الأردن أضاف عبئًا إلى موارد البلاد، خاصة فيما يتعلق بالمياه والزراعة. كون الأردن واحدة من أعشر دول أقل جفافًا في العالم، فإن معيشة الأردنيين بالفعل مهددة، وتدفق السكان الجدد لم يزيد إلا من مشكلة ندرة المياه.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←