تُلمّح عبارة "لا دم، لا خطأ" إلى أنه ما دام العنف لا يترك أثرًا، فلا يُقاضى مرتكبه. وقد استُخدمت هذه العبارة مجازًا في سياق لعبة كرة سلة الشوارع، واستخدام الإساءة الخفية في قاعدة معسكر ناما العسكرية العراقية، واستخدام التعذيب الجسدي والنفسي على نطاق أوسع، وأعمال الإهمال الطبي.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←