كهف أفلاطون أو أسطورة الكهف رمز ومثال فلسفي ضربه أفلاطون لإيضاح المعرفة والواقع وطبيعة الإنسان. يُستخدم هذا المثال لاستكشاف العلاقة بين الإدراك والوجود، حيث يفترض أن الناس محبوسة في سجن وهمي يعيشون فيه، لم يروا شيئًا خارجه؛ مما يؤدي إلى ضيق أفقهم وإدراكهم المحدود للحقيقة في إشارة إلى تأثير الجهل على معرفة الناس وإدراكهم؛ ويبرز أهمية التربية والفكر النقدي في تحرير العقول من قيود الوهم. أصبح كهف أفلاطون موضوعًا محوريًا في الفلسفة، بسبب انعكاسه على مجالات متعددة مثل التعليم والتربية وفهم الحقيقة. المثال ذكره أفلاطون في الباب السابع من كتاب الجمهورية.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←