إتقان موضوع كليسترون

اسم كليسترون يأتي من النموذج الجذعية κλυσ ("klys") من اليونانية الفعل في إشارة إلى عمل موجات كسر ضد الشاطئ، ولاحقة، τρον («ترون») بمعنى المكان الذي يحدث به الفعل. واقترح اسم «كليسترون» حسب هيرمان فرانكل، وهو أستاذ في قسم الكلاسيكيات في جامعة ستانفورد عندما كان الكليسترون قيد التطوير.

كليسترون هو صمام مفرغ معجل شعاع خطى متخصص، اخترع في عام 1937 من قبل المهندسين الكهربائيين الأمريكيين روسل وسيجورد فاريان، الذي يستخدم بوصفه صمام مضخم للترددات العالية، من ترددات الراديو UHF حتى في نطاق ال ميكروويف. وتستخدم أجهزة الكليسترون للطاقة المنخفضة مثل المذبذب المحلي وفي سوبر هيتروداين ومستقبلات الرادار، بينما تستخدم أجهزة الكليسترون عالية الطاقة مثل أنابيب الإنتاج في UHF الارسال التلفزيوني وتتابع الموجات الدقيقة، الاتصالات عبر الأقمار الصناعية، ورادار الارسال، وعلى توليد القوة المحركة لمعجلات الجسيمات الحديثة.

العديد من أجهزة الكليسترون تستخدم الدليل الموجي لطاقة الميكروويف المقترنة داخل وخارج الجهاز، على الرغم من أنها هي أيضا شائعة جدا لخفض استهلاك الطاقة وخلق ترددات منخفضة لاستخدام أجهزة الكليسترون وصلات كبل محوري بدلا من ذلك. في بعض الحالات يتم استخدام زوجى مسبار اقتران طاقة الميكروويف من كليسترون في الدليل الموجي الخارجي المنفصل. الدليل الموجي الناتج من كليسترون يمكن أن يقترن مرة أخرى إلى مدخلاته لخلق مذبذب إليكترونى.

كليسترون العاكسة هو نوع عفا عليها الزمن الذي ينعكس فيه شعاع الإلكترون مرة أخرى على طول الطريق من خلال إليكترود ذى قدرة عالية، وهو يستخدم كمذبذب.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←