لماذا يجب أن تتعلم عن كسيفة

قرية كسيفة التي تأسست سنة 1996 وهي قرية بدوية في النقب بنيت على اطلال المنطقة التي تسمى الملح، تبلغ مساحتها 13 كيلومتر مربع، بلغ عدد سكانها 23,219 نسمة عام (2021) وهاجر اليها حوالي ما يقارب 51 مواطن, ويجدر بالذكر ان هناك حوالي 5000 نسمة سكان التجمعات المحيطة بالبلدة والذين ينتمون للبلدة من أجل الخدمات المجانية مثل الدراسة الإجبارية وتقديم خدمات الصحية، لافتقارهم لها في مكان سكنهم.

أنشئت القرية عام 1982 للبدو الذين كانوا يسكنون في محيط القرية. تم إنشاؤها كجزء من بناء قاعدة النبطيم الجوية عقب توقيع اتفاق السلام بين إسرائيل ومصر ونقل القواعد من سيناء.

أطلق لقب "كسيفة" لمنطقة القرية الحالية الّتي تظهر في وثائق الحكم العسكري منذ الخمسينيات والستينيات.

وأقيمت القرية ضمن خطة إنشاء سبع قرى لتوطين البدو في منطقة النقب وهي: رهط، حورة، عرعرة في النقب، كسيفة، تل السبع، سيجيف شالوم واللقية.

وفي عام 1988 انتسبت القرية إلى المجلس الإقليمي مشوش، وهو أول مجلس إقليمي بدوي. تم حل المجلس عام 1996 وتم إنشاء مجلس محلي للقرية. واعتبارًا من عام 2018، أصبح رئيس المجلس هو عبد العزيز نصاصرة، الذي انتخب بعد إقالة رئيس المجلس سالم أبو ربيعة.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←