نبذة سريعة عن قياس التداخل الهولوجرافي

قياس التداخل الهولوجرافي أو التصوير المجسم (HI) طريقة تساعد على قياس الإزاحة الثابتة والديناميكية للكائنات التي لها اسطح خشنة بصريًا بدقة قياس التداخل البصري (أي لأجزاء الطول الموجي للضوء). تحليل الإجهاد والانفعال والاهتزاز، يمكن قياسها من خلال هذا التطبيق، وكذلك على الاختبارات غير المتلفة وقياس جرعات الإشعاع. يمكن استخدامه أيضًا لاكتشاف الاختلافات في طول المسار البصري في الوسائط الشفافة، والتي تتيح، على سبيل المثال، تصور وتحليل تدفق السوائل. يمكن استخدامه أيضًا لإنشاء ملامح تمثل شكل السطح.

الهولوجراف أو التصوير التجسيمي هو عملية من خطوتين لتسجيل مجال الضوء الغير متساوي المنتشر من جسم أو كائن ما، والقيام بعرض للصورة. لوحات التصوير التقليدية أو صفيف مستشعر رقمي تساعد على تحقيق عملية التصوير التجسيمي، في صورة ثلاثية الأبعاد رقمية. إذا كان الحقل المسجل متراكبًا على «الحقل الحي» المنتشر من الكائن، فسيكون الحقلين متطابقين. ولكن في حالة تطبيق تشوه صغير على الكائن، فإن المراحل النسبية لحقلي الضوء ستتغير، ومن الممكن ملاحظة التداخل. تُعرف هذه التقنية باسم قياس التداخل الهولوجرافي الحي.

من الممكن أيضًا الحصول على ههدوب من خلال إجراء تسجيلين لحقل الضوء المنتشر من الكائن على نفس الوسط التي يتم عليه تسجيل القياس. قد تتداخل حقول الضوء المعاد بناؤها بعد ذلك لإعطاء هدب ايحدد بدوره إزاحة السطح. يُعرف هذا باسم الثلاثية الأبعاد «الهدوب المجمدة».

إن شكل نمط الهدب يرتبط بالتغيرات في موضع السطح أو ضغط الهواء.

في السنوات الخيرة تم تطوير طرق عدة لتحليل هذه الأنماط تلقائيًا.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←