يمكن تعريف القانون العلمي بأنه البيانات أو التجارب المتكررة التي تقدم وصفاً للأحداث الطبيعية أو تساعد في التنبؤ في إمكانية حدوثها, وأهم ما يتميز به القانون أنه تم إختباره أكثر من مرة من قبلوالمصطلح المشابه للقانون العلمي هو المبدأ.
القوانين العلمية:
تلخيص مجموعة كبيرة من الحقائق التي تحددها التجربة في بيان واحد .
عادة ما يمكن أن يصاغ القانون العلمي رياضيا في بيان واحد أو عدة بيانات أو على شكل معادلة. مثل قانون نيوتن الثاني
F
=
m
a
{\displaystyle F=ma}
القانون العلمي مدعوم بقوة بالأدلة التجريبية، فهو يعتمد على المعرفة العلمية للتجارب التي تحققت بشكل متكرر والتي لا يمكن أن تزور أبداً. التجارب قد تحققت بشكل متكرر. ولا يغيير دقت القوانين العلمية عند اكتشاف نظريات جديدة، ولكن قد يبدل نطاق التطبيق، منذ اعتماد المعادلة (إن وجدت) أصبحت هي من يمثل القانون الذي لا يتغير. كما هو الحال مع المعرفة العلمية في مجالات أخرى، حيث لم يكن هناك اليقين المطلق مثل النظريات الرياضية أو الاكتشافات، والتي كان من الممكن دائما للقانون العلمي أن يرفض الملاحظات أو تلك المعادلات في المستقبل.
يقوم القانون العلمي في وصف الحقائق ومراعاتها وشرحها لتكون القواعد المعترف بها بكلمات أو برموز رياضية، تشرح معطيات معروفة بصورة مقبولة والتي قد اكدتها الاختبارات العلمية السابقة والتي تعتبرها المجموعة الاكاديمية صحيحة .