القناعة لغةً:
هي الرضا باليسير من العطاء. وقال بعض أهل العلم: إن القُنوع قد يكون بمعنى الرضا وسمِّيت قناعةً؛ لأنه يقبل على الشيء الذي له راضيًا.
والقناعة اصطلاحًا:
هي الرضا بما أعطى الله.
وقال السيوطي القناعة: الرضا بما دون الكفاية والاستغناء بالموجود.
وقال المناوي: هي السكون عند عدم المألوفات. وقيل: الوقوف عند الكفاية.