قضية ندى الأهدل ناشطة حقوقية بدأت في يوليو 2013 عندما ظهرت فتاة يمنية بنت الأحد عشر ربيعا على شريط يوتيوب من دقيقتين
تشرح فيه الضغوط التي مارسها أهلها لإجبارها على الزواج، وتتحدث فيه عن فرارها من أهلها تجنبا لزواج قسري وشيك، الامر الذي تسبب بضجة اعلامية كبيرة، بينما اصدرت واحدة من المنظمات المحلية منظمة سياج بيانا تشكك فيه في صحة القصة وتدعي بان الطفلة تعرضت للاستغلال.
اليوم أصبحت ترأس مؤسسة ندى لحماية حقوق الطفل في اليمن ورشحت لجائزة نوبل للاطفال العالمية للعام 2018 ومولت مشروعين الأول ملاذات آمنه لمساعدة الفتيات واحلامنا تتحقق لتعليم الفتيات النازحات في اليمن للغة الإنجليزية من عائدات كتابها الذي طبع بالفرنسية والهولندية ولغات أخرى