أبعاد خفية في قضية باتو سفس

صموئيل «باتو» سفس (بالعبرية: באטו ספז‏) كان شابًا يهوديًا تونسيًا عمل كسائق عربة مع نسيم شمامة، وهو القائد أو الزعيم المعترف به رسميًا في المجتمع اليهودي في تونس. كان إعدامه بسبب التجديف في عام 1857 حالة اختبار لمكانة اليهود والمسيحيين في تونس ولمطالبة القوى الأوروبية بممارسة الولاية القضائية على غير المسلمين في البلاد. تسببت هذه القضية في حادثة دبلوماسية دولية وأدت إلى منح أول ضمان تونسي لحقوق متساوية لجميع المواطنين، بغض النظر عن عقيدتهم.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←