قدامى المحاربين الإيرانيين المعاقين، يُطلق عليهم جانباز ( حرفيًا "أولئك الذين كانوا على استعداد للتضحية بحياتهم") في إيران، يشكلون في الغالب قدامى المحاربين المعاقين من حرب إيران والعراق. ووفقًا لمحمد اسفندياري، مدير الاتصالات والعلاقات العامة في منظمة الشهداء والمحاربين القدامى المعاقين الإيرانية، يوجد 548,499 من قدامى المحاربين المعاقين من حرب إيران والعراق يعيشون في إيران اعتبارًا من يونيو 2014، وهو رقم يشمل ضحايا هجمات الأسلحة الكيميائية العراقية على إيران، والتي تُسمى " جانباز كيميائي" (الفارسية: جانباز شیمیایی). ومن بين المحاربين القدامى المعاقين أكثر من 10000 من المحاربين القدامى الذين يعانون من إصابات في القدم والكاحل مرتبطة بالحرب.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←