نظرة عامة شاملة حول قبيلة الشباز

قبيلة الشباز حسب زعم جماعة أمة الإسلام هي أمة قديمة سوداء البشرة هاجرت إلى أفريقيا الوسطى تحت زعامة قائد يدعى شباز. يتواجد مفهموم قبيلة الشباز بشكل أساسي في كتابات والاس فرض محمد وإليجا محمد. ووفقاً للسيرة الذاتية لمالكوم إكس، فإن جميع الأعراق ما عدا العرق الأبيض تتفرع من قبيلة الشباز.

وفقاً لأمة الإسلام، كانت قبيلة الشباز القبيلة الوحيدة الناجية من ثلاثة عشر قبيلة عاشت على الأرض قبل 66 ترليون عاماً. هلكت القبائل الأخرى بعد أن فجّر عالم خسيس الكوكب وتسبب بانشطار القمر. هاجرت قبيلة الشباز إلى وادي النيل الغني في مصر ومدينة مكة في موقعها الحالي في السعودية.

كانت الشباز أمة متطورة تقنياً، لكن هناك فرقة هاجرت تحت قيادة شباز إلى المناطق التي لم تطأها قدم إنسان في وسط أفريقيا لأنه أراد أن يزيدهم صلابة. ثم تطورت ملامحهم إلى ملامح زنجية حسب خطاب مالكوم إكس عام 1962:

أراد أن يخضع الشعب لنمط حياة يجعلهم أقوياء وصلبين لكن العلماء الآخرن يم يوافقوه الرأي. فأخذ العالم المدعو شباز أسرته وتجول في أدغال أفريقيا. قبل ذلك الوقت لم يقطن أحد الأدغال. كان شعبنا غضاً، كان أسود اللون لكن كان غضّاً وطرياً وناعماً. كان شعرهم أملساً. هنا على هذه الأرض يمكن أن نجد بعضهم ويبدون تماماً كذلك، فهم سود البشرة كالليل لكن شعرهم كالحرير. كان لكل شعبنا شعر مثل هذا في الأصل. لكن هذا العالم أخذ أسرته إلى أدغال أفريقيا حيث كان للعيش في الهواء الطلق وحياة الأدغال وأكل كل أنواع الطعام تأثير على مظهر شعبنا، وأصبح شعرنا قاسياً كما هو اليوم بفعل العيش في المناخ الصعب.

كان عالم اسمه يعقوب فرداً من الفرع المكي للقبيلة، ووفقاً لفرض فإنه كان مُنشأ العرق الأبيض. يقال إن قبيلة الشباز قد وصلت لأوجها قرابة العام 4084 قبل الميلاد.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←