تتعدد أنواع أمراض الرهاب بحسب الحالات مثل الأماكن والارتفاعات أو الخوف من الحيوانات أو من الظواهر أو بعض الأصوات أو القطط التي لا يوجد أسباب واضحة لها
يشير المصطلح الإنجليزي (phobia) والذي يعني رهاب عند الاستخدام التقني له في الطب النفسي لبناء الكلمات التي تصف حالة من الخوف الغير عقلاني، والغير طبيعي، والغير مبرر، والمستَّر، أو المعطل للحياة اليومية كاضطراب عقلي (على سبيل المثال رهاب الخلاء)، كما يُستخدم في الكيمياء لوصف انحرافات كيميائية (على سبيل المثال رهاب الماء)، وفي علم الأحياء لوصف الكائنات التي تكره بعض الظروف (مثل رهاب الحموضة)، وفي الطب لوصف فرط الحساسية تجاه مثيرات معينة، عادة ما تكون حسية (على سبيل المثال رهاب الضوء). في الاستخدام الشائع، فإنها تشكل أيضا الكلمات التي تصف الكراهية أو النفرة من شيء أو موضوع معين (على سبيل المثال رهاب المثلية). أما اللاحقة المضادة هي (phil) وتعني محب.
لمزيد من المعلومات عن الجانب النفسي انظر رهاب. وتشمل القوائم التالية الكلمات التي تشتمل المقطع (رهاب -phobia)، وتشمل المخاوف التي لها مسميات مميزة لها.
هناك عدد كبير من قوائم الرهاب (الفوبيا) تدور في شبكة الإنترنت، مع كلمات تُجمع من مصادر عشوائية، وغالبا ما تنسخ بعضها البعض. أيضا، هناك عدد من المواقع النفسية موجودة في الوهلة الأولى تغطي عددا كبيرا من الرهابات، ولكنها في الواقع تستخدم نص قياسي يتناسب مع أي رهاب ويُعاد استخدامه لجميع الرهابات فقط عن طريق تغيير الاسم. في بعض الأحيان يؤدي إلى نتائج غريبة، مثل اقتراحات لعلاج «رهاب البغاء». تعرف هذه الممارسة بأنها فهرسة متعسفة وتستخدم لجذب محركات البحث.