أبعاد خفية في فلسطين والأمم المتحدة

تشغل القضايا المتعلقة بدولة فلسطين وجوانب الصراع الإسرائيلي الفلسطيني مناقشات ومُقررات وموارد مستمرة في الأمم المتحدة. منذ تأسيسه عام 1948، اعتمد مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، حتى يناير 2010، 79 قرارًا مُباشرًا مُتعلق بالصراع العربي الإسرائيلي.

كان اعتماد الجمعية العامة للأمم المتحدة في 29 نوفمبر 1947 لقرار يوصي باعتماد وتنفيذ خطة تقسيم فلسطين أحد أقدم الإجراءات التي اتخذتها الأمم المتحدة. وقد استند هذا القرار إلى تقرير لجنة الأمم المتحدة الخاصة بفلسطين (UNSCOP). ومنذ ذلك الحين، استمرت الأمم المتحدة في لعب دور مركزي في المنطقة، خاصة فيما يتعلق بدعم اللاجئين الفلسطينيين من خلال وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (UNRWA)، والتي تعمل بشكل وثيق مع المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين (UNHCR) المسؤولة عن اللاجئين في العالم. كما توفر الأمم المتحدة منصة للفلسطينيين للتعبير عن مطالبهم السياسية من خلال لجنة ممارسة الشعب الفلسطيني لحقوقه غير القابلة للتصرف، وشعبة الأمم المتحدة لحقوق الفلسطينيين، ولجنة التحقيق التابعة للأمم المتحدة بشأن الممارسات الإسرائيلية التي تؤثر على حقوق الإنسان للشعب الفلسطيني، ونظام معلومات الأمم المتحدة بشأن قضية فلسطين (UNISPAL)، واليوم الدولي للتضامن مع الشعب الفلسطيني. قامت الأمم المتحدة بتسهيل العديد من مفاوضات السلام بين الطرفين، وكانت آخرها خارطة طريق السلام لعام 2002.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←