عملية غضب الله أو عملية غضب الرب (بالعبرية: מבצע זעם האל) هي حملة اغتيالات أمرت بها رئيسة الوزراء الإسرائيلية جولدا مائير للانتقام من مجموعة أيلول الأسود التي قامت باغتيال 11 من أعضاء الفريق الإسرائيلي المشارك في الألعاب الأولمبية الصيفية 1972. وكان لعملية الاغتيال التي قامت بها منظمة أيلول الأسود في ميونخ ضد الإسرائيليين صدى واسع، ليس في المنطقة فقط بل في الغرب. لذلك اعتمدت إسرائيل على تنفيذ تلك العملية لاسترداد هيبتها المفقودة. من مجموعة الاغتيالات التي تضمنتها هذه العمليات اغتيال الدكتور باسل الكبيسي، محمد بودية، محمود الهمشري، ووائل زعيتر.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←