كل ما تريد معرفته عن عمليات البحث عن سفينة نوح

وقد إبلغ عن عمليات البحث عن سفينة نوح منذ العصور القديمة، حيث سعى العلماء القدماء إلى تأكيد تاريخية رواية الطوفان في سفر التكوين من خلال الاستشهاد بقصص الآثار التي استردت من السفينة. مع ظهور علم الآثار التوراتي في القرن التاسع عشر، جذبت إمكانية إجراء بحث رسمي اهتمامًا بالاكتشافات المزعومة والخدع. وبحلول أربعينيات القرن العشرين، نُظمت بعثات لمتابعة هذه الخيوط الظاهرة. وقد أطلق على حركة البحث الحديثة هذه بشكل غير رسمي اسم "علم الآثار".



في عام 2020، أقرّت مجموعة خلق الأرض الشابة، معهد أبحاث الخلق، بأنه على الرغم من العديد من البعثات الاستكشافية، لم يُعثر على سفينة نوح، ومن غير المرجح العثور عليها. ويُعتبر العديد من النتائج والأساليب المفترضة المستخدمة في البحث بمثابة علم زائف وعلم آثار زائف من قِبل الجيولوجيين وعلماء الآثار.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←