استكشف روعة عمران السليم

عمران بن حسن بن سليم آل علي الفضلي (1853 - 21 فبراير 1941) (1270 - 25 محرم 1360) فقيه جعفري سعودي. ولد في العمران الشماليّة بالأحساء في عائلة مسلمة اثناعشرية لها مكانة بارزة.درس أولًا في الأحساء بمدينة الهفوف بعض المقدمات على محمد حسين آل بو خمسين ثم ذهب إلى النجف لإكمال دراسته وفيها أقام حوالي عشرين عامًا تتلمذ على محمد كاظم اليزدي وأبو تراب الخونساري وعبد الله المامقاني وغيرهم. رجع إلى وطنه في 1907 فأصبح من الفقهاء المجتهدين، ومن مراجع التقليد في الأحساء، وقد اتسعت مرجعيته بعد وفاة الأعلام الثلاثة، وهم: محمد آل عيثان، المتوفى سنة 1331 هـ/1913م، وموسى أبو خمسين، المتوفى سنة 1353هـ/ 1934م و ناصر الأحسائي المتوفى سنة 1358هـ/1939 م. توفي في مسقط رأسه عن عمر بلغ 90 عامًا ودفن في مقبرة البلد. من آثاره رسالة في الفقه الصلاة اليومية والرسالة المنجية من الهلكة في أصول الدين عند الشيعة الاثناعشرية.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←