اكتشاف قوة عمارة استجابية

العمارة الاستجابية هي مجال متطور من البحوث والخبرة المعمارية. الهياكل المعمارية الاستجابية هي تلك التي تقيس الظروف البيئية الفعلية (عبر أجهزة الاستشعار) لتمكين المباني من تكييف شكلها أو لونها أو صفتها بشكل استجابي (عبر المحركات).

تهدف المباني الاستجابية إلى تحسين وتوسيع اختصاص العمارة من خلال تحسين أداء الطاقة في المباني باستخدام التقنيات الاستجابية (أجهزة الاستشعار/ أنظمة التحكم/ المحركات)، وإنتاج مباني تعكس الظروف التكنولوجية والثقافية في عصرنا.

تميز الهياكل المعمارية الاستجابية نفسها عن الأشكال الأخرى للتصميم التفاعلي من خلال دمج التقنيات الذكية والاستجابية في العناصر الأساسية لنسيج المبنى. على سبيل المثال: يمتلك المعماريون القدرة على ربط شكل المبنى ببيئته مباشرة، من خلال دمج التقنيات الاستجابية في الأنظمة الإنشائية لهذه المباني. يتيح هذا للمعماريين إعادة النظر في الطريقة التي يصممون فيها الفراغ وينشئونه أثناء سعيهم لتطوير النظام بدلًا من تطبيق خليط من التقنيات الذكية على الرؤية الحالية «للبناء».

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←