في عدوى التهاب الكبد الفيروسي ج المصحوبة بعدوى فيروس نقص المناعة البشري تزداد نسبة فيروس التهاب الكبد الفيروسي ج عن إذا ما كان المريض مصابا بالتهاب الكبد الفيروسي ج وحده في كلا من أنسجة الكبد والبلازما. وفقًا لإحصائيات منظمة الصحة العالمية يُصاب ما بين 2-15 بالمائة من مرضى فيروس نقص المناعة البشري أيضًا بعدوى التهاب الكبد الفيروسي ج بسبب تشابه طرق انتقال العدوى، والتي تشمل التعرض لدم مصاب، أو الاتصال الجنسي، أو انتقال العدوى من الأم إلى رضيعها أثناء الولادة. يمكن أن تكون العدوى عديمة الأعراض أو أن تتطور إلى تليف أو سرطان.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←