عدم المساواة بين الجنسين في الولايات المتحدة قد اخذت بالتضاؤل على مدى التاريخ والكثير من التطورات المهمة جرت ناحية المساواة بين الجنسين منذ اوائل القرن العشرين. ومع ذلك، على الرغم من هذا التقدم، عدم المساواة بين الجنسين في الولايات المتحدة لا تزال مستمرة في الكثير من المجالات، بما في ذلك التفاوت في التمثيل السياسي للمرأة ومشاركتها، والتمييز الوظيفي، والفجوة في الأجور بين الجنسين، والتوزيع غير المتساوي للعمل المنزلي. في السنوات ال 20 الماضية كانت هناك قضايا الناشئة للفتيان / الرجال، وهي فجوة الإنجاز والتحصيل في التعليم هو موضوع مثير للنقاش. إن التخفيف من عدم المساواة بين الجنسين كام هدفاً لعدة تشريعات مهمة منذ عام 1920 ومستمرة حتى يومنا هذا. اعتباراً من عام 2012، المنتدى الاقتصادي العالمي وضع الولايات المتحدة في المرتبة ال22 كأفضل دولة من حيث مساواة بين الجنسين من أصل 135 بلداً.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←