استكشف روعة طومس لاون

طومس لاون (ب[τομος Λέων] خطأ: {{اللغة-؟؟}}: نص الرومنة ليس بالخط اللاتيني (الموضع 1: ن) (مساعدة)) )هو عبارة عن الرسالة التي أرسلها البابا ليون الأول ( لاون الأول ) إلى صديقه فلافيانوس بطريرك القسطنطينية ، في 13 يونيو سنة 449 م. حيث يوضح في هذه الرسالة موقف البابا ليون في المسائل المسيحية . يقر النص بأن المسيح لديه طبيعتين ، ، وفيه فرَّق تفريقًا صارخًا بين الطبيعتين الناسوتية والإلهية . و كان من المفترض قراءة هذه الرسالة في مجمع أفسس الثاني أو كما تدعوه بعض الكنائس بالمجمع اللصوصي لكن تم تأجيلها إلي نسي القائمون على المجمع أمرها و هذه الرسالة كانت الموضوع الرئيسي في مجمع خلقدونيا الذي عقد في عام 451 وتم و تم قبولها في نهاية المطاف كإيضاح دكتوريني لطبيعة شخص المسيح. الرسالة كتبت ردًا على فكر فلافيانوس البطريرك القسطنطينية الذي كان قد طرد (أوطاخيا رئيس رهبان القسنطينية ) حيث قال أوطاخيا أن قال " أن للمسيح طبيعة واحدة بعد التجسّد، بحيث يؤدي ذلك إلى تلاشي الإنسانية في الألوهية وإلى إفراغ حدث التجسّد من معناه والتي تعنى أن الناسوت قد ذاب في اللاهوت مثلما تذوب نقطة الخل في المحيط. أي أن الطبيعتين قد امتزجتا معاً في طبيعة واحدة. ومن هنا جاءت تسميته مونوفيزيتس لأن عبارة «مونى فيزيس» تعنى «طبيعة وحيدة» وليس «طبيعة واحدة» أي «ميا فيزيس». " فتحذلق وكتب أيضا إلى البابا ليون بطريرك روما و ديسقوروس بطريرك الإسكندرية والإمبراطور ثيؤدوسيوس الصغير ليحلوا الأمور بينه و بين رئيس أساقفته و بالفعل أمر الإمبراطور ثيؤدوسيوس الصغير بعقد مجمع أفسس الثاني عبارات أرثوذكسية مثل قوله: [فإنه هو نفسه، كلمة الله، نزل من السماء بلا جسد، صار جسدًا من ذات جسد العذراء دون أن يتغير أو يتحول، بطريقة هو نفسه يعلمها ويريدها. وهو الإله الكامل قبل الدهور هو بعينه صار إنسانًا كامل و تم مناقشة أفكاره و قدم بيده أعتراف فيه بأنه يؤمن بأن للمسيح طبيعة واحدة من بعد الإتحاد بلا أي أختلاط أو أمتزاج أو تغيير كما تؤمن كنيسة الإسكندرية و بالتالي و حُرم فلافيان و أعتبر فلافيان نسطوريًا محرومًا و تم تبرئة أوطاخي من حرمانه أعلن أوطيخا .

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←