في 20 مايو عام 2017، وقع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب باسم الولايات المتحدة صفقة اعتبرت اعلاميا مجرد صفقة دفاعية مع المملكة العربية السعودية وبلغت قيمتها 350 مليار دولار أمريكي. وتُعد هذه الصفقة أكبر صفقة في التاريخ بين البلدين
ولكن الحقيقة ان الصفقة شملت جوانب مختلفة كثيرة منها مجالات الدفاع والبتروكيماويات والنفط والغاز والطيران والتقنية والتعدين والصحة والطاقة وقد شكلت الصفقة نقطة مهمة وقفزة نوعية في علاقة الولايات المتحدة العلاقات بالمملكة العربية السعودية والتي كانت متوترة في فترة سابقة