في أكتوبر 2025، بعد وقف إطلاق النار الذي أوقف حرب غزة، أعادت حماس نشر 7000 من أفرادها لإعادة سيطرتها على قطاع غزة. وبحسب ما ورد اعتقلت عشرات المشتبه بهم في التعاون مع إسرائيل وأعضاء من عشيرة كانت تعمل ضد حماس. كانت عشيرة "دغمش" قد عارضت حماس في الماضي بالفعل، وفرض عليها حصار عام 2008 في مقارها في الصبرة أسفر عن 11 قتيلًا، وذلك بعد مقتل ضابط شرطة من قبل أفراد العشيرة. وفي أكتوبر 2025 اندلعت اشتباكات عنيفة عندما هاجمت قوات حماس معقل دغمش في تل الهوا مما أدى إلى معارك شديدة وضحايا مدنيين، واتهم الجانبان بعضهما البعض بالمبادرة بالعنف.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←