ينظر إلى صحة الكلاب بشكل شمولي؛ فهي تشمل جوانب متعددة مثل العمليات المرضية، والعوامل الوراثية، والصحة التغذوية، على سبيل المثال. تُعد الأمراض المعدية التي تصيب الكلاب مهمة ليس فقط من منظور بيطري، ولكن أيضًا بسبب خطرها على الصحة العامة؛ ومن الأمثلة على ذلك داء الكلب. كما تؤثر الاضطرابات الوراثية على الكلاب، وغالبًا ما يكون ذلك نتيجة التربية الانتقائية لإنتاج سلالات معينة من الكلاب. ونظرًا لشعبية الأطعمة التجارية والمحضّرة منزليًا للكلاب، تُعد التغذية أيضًا موضوعًا خاضعًا لدراسات مكثفة.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←