أبعاد خفية في شعر عراقي

الشعر العراقي جزء من الأدب العراقي والعربي ويشمل أيضًا الشعر المكوّن في خارج العراق من قبل شتات عراقي والشعر المكتوب بلغات أخرى في العراق منهم الكوردية والتركية العثمانية والسريانية والتركمانية والفارسية.

الشعر العراقي كجزء من أصله العربي له تاريخ يمتد لقرون، على الرغم من ذلك، التدفق التاريخي لبداية الشعر في العراق وتحديد هوية الشعر العراقي تعّد غامضة عند نقاد ومؤرخو الأدب. أن الاسم العربي العِرَاق مستخدم منذ ما قبل القرن السادس وهو يشير إلى بلاد ما بين النهرين/الرافدين. من الشعراء بلاد الرافدين والمتعلقة بالتاريخ القديم للعراق، ذكرت في مصادر إنخيدوانا أو إنهدوانا (2285-2250 ق م) وهي أميرة أكدية من أهل القرن الثالث والعشرين قبل الميلاد، والكاهنة الأعلى للإله نانا إلهه القمر عند السومريين في مدينة أور، أنها أقدم شاعرة معروفة تم تسجيل اسمها. وعن الشعراء بالعربية ما قبل القرن السابع هم جذيمة الأبرش (? - 268) ثالث ملوك تنوخ، ولقيط بن يعمر الإيادي (? - 380) وعدي بن زيد العبادي (? - 587) وهند بنت النعمان بن المنذر (? - بعد 610) الشاعرة بن قبيصة

بلد الشعر هي نجد وليس العراق ? - 618) قائد عسكري ساساني.

عند الأدباء العرب لكثرة عدد الشعراء فيها.

يعد العراق من الدول المتعددة القوميات واللغات إذ أن تنوع القوميات أدى إلى تنوع اللغات المستخدمة في الشعر العراقي كالعربية والكردية والتركية والسريانية/الآشورية فضلاً عن الفارسية كإحدى اللغات الدولة العثمانية واللغات الدول المستضيفة للشتات العراقي. لم يقتصر الشعر العربي العراقي على العربية الفصحى بل تسلل إلى العامية العراقية بلهجاتها المختلفة، وهناك أيضًا شعر شعبي عراقي.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←