كان لثورة التّحرير الجزائرية أثر بليغ لظهور السينما الجزائرية، بدأت الانطلاقة الرسمية للأفلام الطويلة بعد الاستقلال مع الفيلم التاريخي «الليل يخاف من الشمس» للمخرج مصطفى بديع سنة 1965، وريح الأوراس (فيلم) للمخرج (لخضر حامينا) الذي فاز بجائزة أفضل عمل سينمائي في مهرجان كان 1966 وجائزة أحسن سيناريو في مهرجان موسكو السينمائي الدولي لعام 1967، كذلك سنة 1970 تفوق المخرج محمد الأخضر حمينة بفيلمه وقائع سنين الجمر (فيلم) الذي كان أول فيلم إفريقي يفوز بالسعفة الذهبية في مهرجان كان السينمائي، في السنين الأخيرة أُنتجت عدة أفلام ومنها خارجون عن القانون (فيلم) للمخرجرشيد بوشوارب سنة 2012 وقد ترشح هذا الفيلم لجائزة الأوسكار لأفضل فيلم أجنبي، كذلك فيلم «مسخرة» للمخرج إلياس سالم سنة 2008 الذي اختير كأحسن فيلم في مهرجان قرطاج السينمائي، وأخيرا فيلم الوهراني (فيلم) لنفس المخرج إلياس سنة 2014 الذي أثار ضجة واسعة.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←