كان سيمون فويه (9 يناير 1590 – 30 يونيو 1649) رسامًا فرنسيًا درس في إيطاليا وبرز فيها قبل أن يستدعيه لويس الثالث عشر للعمل بصفة الرسام الأول للملك في فرنسا. شكّل مع مجموعته الخاصة من الرسامين لوحات دينية وأسطورية وصورًا شخصية ولوحات جدارية وأخرى من قماش النجود ومخططات زخرفية ضخمة للملك وللرعاة الأثرياء، بمن فيهم ريشيليو. «كان فويه الفنان الرائد في باريس بلا منازع» خلال تلك الفترة، وكان له أثر كبير في إدخال أسلوب الباروك الإيطالي في الرسم إلى فرنسا. وهو «بلا شك أحد أبرز رسامي القرن السابع عشر، على قدم المساواة مع أنيبيل كاراتشي ولانفرانكو».
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←