سورة طه سورة مكية، ما عدا الآيات 130، 131 فمدنيتان، وسُميت بهذا الاسم، لابتدائها بالنداء والملاطفة والتسلية لفؤاد النبي صلى الله عليه وسلم، وتسمى أيضاً سورة (الكليم)، وهي من المئين، آياتها 135، وترتيبها في المصحف 20، في الجزء السادس عشر، نزلت بعد سورة مريم، بدأت بحروف مقطعة ﴿طه ١﴾، نزلت السورة لمواساة النبي، ويقال أن طه اسم من أسماء النبي محمد، ومن أهم خصائصها أنها من أول ما نزل من القرآن، ومن أهم أهدافها إثبات الوحدانية لله ، والنبوية لمحمد صلى الله عليه وسلم وإثبات البعث والنشور، ومن أهم موضوعاتها قصة موسى ، وكانت بداية السورة ذات إيحاء وتأثير عجيب، من خلال الحديث عن سلطان الله وعظمته وقدرته وشمول علمه.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←