سورة الفرقان سورة مكية، ماعدا الآيات 68: 70 فمدنية، من المثاني، ولا يوجد لها أسماء ثانية، آياتها 77 باتفاق أهل العدد،، وترتيبها في المصحف 25، في الجزء التاسع عشر، نزلت بعد سورة يس، وبها سجدة تلاوة في الآية 60، سُميت بـ: الفرقان في عهد النبي صلى الله عليه وسلم، ولا يعرف لها اسمٌ غيره، والفرقان من أسماء القرآن، ووجه التسمية أن فيها من إعجاز القرآن ما تقوم به الحجة على التفرقة بين الحق والباطل، وأهم موضوعاتها؛ أنها ابتدأت بالحديث عن القرآن الذي تفنن المشركون بالطعن فيه، والتشكيك في آياته، وأهم مقاصدها، إثبات النبوة والوحدانية، وإثبات البعث والنشور.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←