يتكون التسلح الثانوي للسفينة الحربية من أسلحة أصغر وأسرع بمعدل إطلاق نار تكون فعالة عادة في نطاق أقصر من الأسلحة الرئيسية (الثقيلة). تغيرت طبيعة الأسلحة الثانوية والتخلص منها وحجمها والغرض منها تغيراً جذرياً حيث تغير التهديد من قوارب الطوربيد إلى المدمرات الحاملة للطوربيدات إلى الطائرات وإلى الصواريخ المضادة للسفن.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←