لماذا يجب أن تتعلم عن سفر صموئيل الأول

سفر صموئيل الأول (بالعبرية: ספר שמואל) هو تاسع أسفار التناخ الكتاب المقدس في الديانة اليهودية والعهد القديم في المسيحية؛ يصنف السفر ضمن الأسفار التاريخية أو ضمن الأسفار النبوية القديمة أي تلك القريبة من فترة القضاة وحكمهم. وفقًا للتقاليد اليهودية، قام صموئيل بكتابة هذا السفر، مع إضافات من الأنبياء جاد وناثان، إلا أن التفكير العلمي الحديث هو أن التاريخ التثنوي بأكمله تألف في الفترة بين 630-540 قبل الميلاد من خلال الجمع بين عدد من النصوص المستقلة من مختلف العصور.

يرفض الصدوقيون السامريون الاعتراف بقدسية السفر، وسوى ذلك لا يوجد خلاف على قدسيته لدى مختلف الطوائف اليهودية والمسيحية. يغطي السفر مرحلة هامة من التاريخ اليهودي، إذ يذكر نهاية أيام القضاة وانتقال بني إسرائيل إلى النظام الملكي بقيادة شاول، ثم يروي السفر النزاع بين شاول وداود وينتهي بنصر داود الغير مباشر بعد مقتل شاول في إحدى معاركه.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←