تُعد الرسائل التي وجهها النبي محمد إلى الملوك والرؤساء ذات مغزى كبير لأنها تؤرخ لفترة تاريخية مهمة من عمر الدعوة الإسلامية إذ ترتب عليها دخول الكثير من تلك الدول في الإسلام مما أدى إلى انتشاره خارج شبه الجزيرة العربية. تجمع المصادر التاريخية على أن أهل عمان تلقوا أربع أو خمس رسائل وخمس وفود، واستقبل النبي محمد أربع وفود عُمانية عدا وفد الصحابي مازن بن غضوبة.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←