فهم حقيقة رد الصدر على العجز

رد الصدر على العجز في النثر فهو أنْ يَجْعَلَ المتكلِّمُ أحَدَ اللّفْظَيْنِ المكرَّرَين أو المتجانسين، أو مَا هو مُلْحقٌ بالمتجانِسَيْن في أوّل الفقَرَة، والآخر في آخِرِها. وفي الشعر فهو أن يجعلَ المتكلم أحد اللّفظين المكرّرين أو المتجانِسَيْن، أو ما هو مُلْحَقٌ بالمجانسين.

وأول من تكلم عن هذا الفن البديعي اللفظي عبد الله بن المعتز، فقد عده في كتابه أحد فنون البديع الخمسة الكبرى، وسماه (رد أعجاز الكلام على ما تقدمها)، وقسمه إلى ثلاثة أقسام ومثل له نثراً وشعراً للدلالة على أنه يرد في الكلام بنوعيه.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←