اكتشف أسرار دونالد ترمب والغولف

يرتبط دونالد ترمب ارتباطًا وثيقًا برياضة الغولف، إذ بدأ ترمب في الاستحواذ على ملاعب الغولف وبنائها في عام 1999 بصفته مطورًا عقاريًا. وفي 2016 أصبح يمتلك 17 ملعبًا للغولف في جميع أنحاء العالم من خلال شركته القابضة منظمة ترمب. اختيرت الملاعب التي يملكها ترمب لإقامة العديد من فعاليات رابطة لاعبي الغولف المحترفين في أمريكا، ورابطة الغولف المحترفة للسيدات وبطولة لاعبي الغولف المحترفين لعام 2022، وإن أُلغيت إقامة الرابطة بعد هجوم مبنى الكابيتول عام 2021. فعلق المتحدث باسم منظمة ترمب قائلًا «هذا خرق لعقد ملزم وليس لهم الحق في إنهاء الاتفاق».

خالف ترمب الرؤساء السابقين واختار عدم التخلص من ممتلكاته التجارية وملاعب الغولف التي يملكها بعد انتخابه. تسببت مخالفته في انتقادات محامي الأخلاقيات والصحفيين بسبب تضارب المصالح وإن كانت المخالفة قانونية. فرُفع ما لا يقل عن ثلاث دعاوى قضائية (واشنطن العاصمة وميريلاند ضد ترمب، وبلومينثال ضد ترمب، وCREW ضد ترمب) تزعم أن المدفوعات الأجنبية في ملاعب الغولف والفنادق التابعة لترمب تخالف بند المكافآت في دستور الولايات المتحدة. ورُفضت الدعاوى الثلاث لعدم جدواها، ولعدم وجود أساس قانوني.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←