خلال الحرب العالمية الأولى، كانت ألمانيا الإمبراطورية حليفا عسكريا للإمبراطورية العثمانية، التي ارتكبت الإبادة الجماعية للأرمن. كثير من الألمان شهدوا الإبادة الجماعية، لكن الرقابة والرقابة الذاتية عرقلت هذه التقارير بينما نشرت الصحف الألمانية إنكار تركيا للمذابح. وقد اقترحت فكرة المسؤولية المشتركة الألمانية باعتبارها مرتكب جريمة الإبادة الجماعية ولكنها رفضت من قبل علماء آخرين. على الرغم من محاولة أفراد ألمان الإعلان عن مصير الأرمن أو إنقاذ الأرواح، إلا أن الدولة الألمانية تعرضت للانتقاد بسبب «عدم الاكتراث الأخلاقي الشديد» بمحنة الأرمن وعدم القيام بأي شيء لوقف الإبادة العرقية. في عام 2016، اعتذر البوندستاغ عن «دور ألمانيا السافر» في قرار يعترف بالإبادة الجماعية.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←