كل ما تريد معرفته عن دماغ والدي

تؤدي التجربة الوالدية والتغيرات الهرمونية أثناء الحمل وبعد الولادة إلى تغيرات في الدماغ الوالِدِيّ، أي إظهار الحسّاسية الأمومية تجاه إيماءات الوليد، ومعالجة تلك الإيماءات، وتلبية احتياجاته في كل وقت. وكلٌّ من أولئك يمكن وصفه بـ«السلوك الأمومي»، وتتحكم فيه أنظمة عديدة في «الدماغ الأمومي». أثبتت الأبحاث أن هرمونات الأوكسيتوسين والبرولاكتين والإستراديول والبروجستيرون ضرورية لظهور السلوك الأمومي وبقائه في الفئران وثدييات أخرى. ويُصنف السلوك الأمومي ضمن المحركات الأساسية (من قبيل: الشهوة الجنسية، والجوع والعطش، والخوف، والقوة/الهيمنة... إلخ). أما «الدماغ الأبوي» فقليل ما يُعلم عنه، لكنْ معلوم أنه يمر بعدة تغيرات بعد ولادة الطفل.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←