دبلوماسية العلوم هي جهود تعاونية من قبل الكيانات المحلية والعالمية لحل القضايا العالمية باستخدام العلوم والتكنولوجيا كقاعدة. في دبلوماسية العلوم، يجري التعاون لتعزيز العلوم ولكن يمكن أيضًا استخدام العلم لتسهيل العلاقات الدبلوماسية. وهذا يسمح حتى للدول المتنازعة بالالتقاء من خلال العلم لإيجاد حلول للقضايا العالمية. عملت المنظمات العالمية والباحثون ومسؤولو الصحة العامة والبلدان والمسؤولون الحكوميون والأطباء معًا في السابق لإنشاء تدابير فعالة لمكافحة العدوى والعلاج اللاحق. يستمرون في القيام بذلك من خلال مشاركة الموارد وبيانات البحث والأفكار ووضع القوانين واللوائح التي يمكن لها أن تزيد من تقدم البحث العلمي حيز التنفيذ. بدون الجهود التعاونية لهذه الكيانات، لن يكون لدى العالم اللقاحات والعلاجات التي نمتلكها الآن للأمراض التي كانت تعد قاتلة مثل: السل والتيتانوس وشلل الأطفال والإنفلونزا وما إلى ذلك. تاريخيًا، أثبتت الدبلوماسية العلمية نجاحها في أمراض مثل السارس والإيبولا وزيكا ولا تزال ذات صلة خلال جائحة كوفيد-19 اليوم.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←