حملة العنف على الإسرائيليين لعام 2010 كانت بمثابة جهد منسق قامت به 13 مجموعة فلسطينية مسلحة، بقيادة حركة حماس الإسلامية، لعرقلة محادثات السلام بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية آنذاك. تألفت الحملة من هجمات على إسرائيل حيث كانت «جميع الخيارات مفتوحة» وفقًا لإعلان حماس في أوائل سبتمبر، كما ضمت المجموعات المشاركة حركة الجهاد الإسلامي ولجان المقاومة الشعبية ومجموعة منشقة من فتح. يعتقد بعض المسؤولين والمحللين الإسرائيليين والفلسطينيين المطلعين على حماس أن الهدف الحقيقي للحملة هو السلطة الفلسطينية بقيادة محمود عباس من حركة فتح.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←