تشير حساسية الضوء أو الحساسية للضوء إلى تفاعل ملحوظ أو متزايد من بعض الكائنات الحية والإنسان لبعض أنواع الضوء بصرف النظر عن صحة الرؤية، لدى البشر العديد من الاستجابات الفسيولوجية والنفسية للضوء لكن في حالات نادرة، قد تؤدي الاستجابة غير النمطية إلى إزعاج خطير أو صداع أو صرع. الحساسية للضوء يمكن أن تسبب عند بعض الاشخاص نوبات صرع، أو حصول شذوذ ارتيابي على جهاز موجات الدماغ الالكتروني أثناء الملامسة الضوئية، تشمل خصائص الضوء الطبيعي أو الاصطناعي التي قد تؤثر بشكل غير طبيعي على الأشخاص ما يلي:
توقيت الضوء (إذا تسبب في اضطراب إيقاعات الساعة البيولوجية الطبيعية واضطرابات النوم)
شدة الضوء (رهاب الضوء، حروق الشمس، سرطان الجلد)
الطول الموجي للضوء (الموجات الفوق البنفسجية)
معدل نبض الضوء (قد تؤدي الومضات السريعة في شدة الضوء إلى أو تفاقم الصرع الحساس للضوء أو نوبات الصرع أو الصداع النصفي. كما في أجهزة التلفاز ولوحات الإعلانات)