حركة أحرار العراق شُكلت تحت اسم قوات أحرار العراق في 14 يونيو 2014 وفقًا لفتوى مفتي العراق الشيخ مهدي الصميدعي، حول ضرورة التجنيد والدفاع عن العراق.
تشكلت قوة أحرار العراق في بغداد وكانت المعارك الأولى في تكريت وبيجي، ثم في الأنبار. بالإضافة إلى هذه المناطق، قاتلت قوة أحرار العراق من أجل تحرير العراق من داعش في: الأنبار: منطقة الحوز، الملعب، هيت، حديثة، البغدادي، جزيرة الخالدية، جزيرة راوة، راوة، عانة والرطبة. وفي صلاح الدين؛ تكريت، بيجي، الشرقات. كركوك، الموصل، القيارة وشرق نهر دجلة والربيعة (ريف نينوى)، وكذلك بغداد والمشاهدة. وفقًا لأنس مهدي الصميدعي، الأمين العام لحركة أحرار العراق، خلال هذه المعارك سقط 250 شهيدًا من قوة أحرار العراق وأكثر من 700 جريح.
تم تسجيل قوة أحرار العراق في الحشد الشعبي في 8 نوفمبر 2014 تحت اللواء 86.
وفقًا لأنس مهدي، في الانتخابات التشريعية العراقية 2018، حصل أحد المرشحين المنتمين لقوة أحرار العراق على أكثر من 13,000 صوت في محافظة نينوى "ولكن الأصوات أُخذت بعد التعديل والتآمر الكبير في الانتخابات".
في 26 يونيو 2022، نفذت حركة أحرار العراق هجمات صاروخية على قاعدة زليكان التركية في العراق. تم استخدام أربعة صواريخ في الهجمات. لم تُسجل أي إصابات.
في 21 يوليو 2022، ردت حركة أحرار العراق على الهجوم على منتجع زاخو حيث قتل الجيش التركي تسعة مدنيين بينهم طفلان، معلنة: "ردنا لن يكون حبراً على ورق، بل بالصواريخ والمسيرات والطائرات بدون طيار. نحن من المنتقمين للمجرمين."