أبعاد خفية في حرب جاوة

حرب جاوة أو 'حرب ديبونيجورو' حرب دارت في جاوة بين 1825 و1830. بدأت بتمرد بقيادة الأمير ديبونيجورو: عضو بارز من الأرستقراطية الجاوية الذي تعاون سابقاً مع الهولنديين.

اشتعلت حرب جاوة، التي تعرف أيضًا باسم حرب ديبونيجورو، بين الإمبراطورية الهولندية الاستعمارية والمتمردين الجاويين الأصليين، في جزيرة جاوة في عام 1825، واستمرت حتى عام 1839. بدأت الحرب بتمردٍ قاده الأمير ديبونيجورو، العضو البارز في الطبقة الأرستقراطية الجاوية، والذي كان في السابق، متعاونًا مع الهولنديين.

فرضت قوات المتمردين حصارًا على مدينة يوغياكارتا. تمكن الهولنديون من إنهاء الحصار في عام 1825 بعد تعزيز جيشهم والاستعانة بالقوات الاستعمارية والأوروبية. بعد الهزيمة، واصل المتمردون خوض حرب شوارع لمدة خمس سنوات تالية.

انتهت الحرب بانتصار هولندي، ودُعي الأمير ديبونيجور إلى مؤتمر سلام. وقع الأمير ضحية خيانة في المؤتمر وألقي القبض عليه. نفذت السلطات الاستعمارية الهولندية جملة من الإصلاحات المهمة في جميع أنحاء جزر الهند الشرقية الهولندية لتضمن بذلك ربحًا مستمرًا من المستعمرات.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←