في الإسلام، حديث «عمار تقتله الفئة الباغية» هو حديث متواتر، قد أجمعت الأمة على صحته ، وهو من دلائل النبوة، وقد صدر البغي من أهل الشام باجتهاد منهم وتأويل، وكانوا مريدين للخير، ولكن اجتهادهم كان خاطئا، فلهم أجر على اجتهادهم؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «إذا حَكَمَ الحاكِمُ فاجتهد ثم أصاب فله أجران، وإذا حَكَمَ فاجتهد ثم أخطأ فله أجر» أخرجه البخاري في صحيحه (7352) عن عمر بن العاص رضي الله عنه.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←