تُشير حادثة ميمالي إلى الحادثة الكبرى التي وقعت في قرية ميمالي بمدينة بالنج في ولاية قدح الماليزية في التاسع عشر من نوفمبر عام 1985.
عندما قامت مجموعة تتألف من 200 شرطي بناءً على أوامر من نائب رئيس الوزراء ووزير الداخلية موسى هيثم بفرض حصار على منازل قرية ميمالي الموجودة بالقرب من ولاية قدح. كانت هذه المنازل تخص طائفة إسلامية تتألف من 400 شخص هم أتباع إبراهيم محمود، الذي يُعرف أيضًا باسم إبراهيم الليبي.