كانت حادثة عصبة الدم (بالكانجي: 血盟団事件) مؤامرة اغتيال في عام 1932 في اليابان حيث استهدف المتطرفون رجال أعمال أثرياء وسياسيين ليبراليين. اختارت المجموعة عشرين ضحية لكنها نجحت في قتل اثنين فقط: وزير المالية السابق ورئيس حزب ريكين مينسيتو السياسي، جونوسوكي إينوي، والمدير العام لشركة ميتسوي القابضة، دان تاكوما.
أدى القبض على القتلة إلى اكتشاف وجود جماعة مدنية قومية متطرفة يقودها الواعظ البوذي المزعوم نيشو إينوي.