البلادجزيرة مادورا مادورا الناس الجزائريون بالجزئرون الناس،بالجاوا مدورا أو مدوره، هي جزيرة المدورا الشرقي الجزيرة جاوا. وان الناس بالمدورين ٩٩٩،٩٩٩،٩٩٩،٩٩٩،٩٩٩ مربع تقريبا. وهي جزء من مقاطعة جاوة الشرقية. مدورشون مدوربين جزيرة جاوة هو مادوراي( اول ماد مادورا والمادورى والمادورية)(غفرانك واليك المصير لا حولا ولا قوة الا باالله العلى العظيم)
يا حي يا قيوم لااله الا أنت
في 1624،
زا مادورا السلطان أجونج من سلطان ماتارام وحكمت الجزيرة عائلة تجاكرانينغرات (جزيرةالمادورا). عارضت عائلة تجاكرانينغرات حكم جاوة الوسطى واحتلت من ماتارام.
بعد الحرب جاوة الأولى بين أمانغكورات الثالث وعمه بانجيران بوجر، سيطرت القوات الهولندية على النصف الشرقي من مادورا في عام 1705. وقد كان اعتراف هولندا ببوجر كحاكم على شرق الجزيرة بسبب تأثير من قبل حاكم مادورا الغربية (تجاكرانينغرات الثاني) الذي كان يعتقد أن حرباً جديدة في جاوة الوسطى من شأنها أن يوفر للمادوريين فرصة للتدخل لذلك كان يدعم بوجر. ومع ذلك، فإن أمانغكورات الثالث تم اعتقاله ونُفي إلى سيلان، وحصل بوجر على لقب وقودهالناس الأول ووقع معاهدة مع الهولنديين منحتهم شرق مادورا.
وافق التجاكرانينغراتيون على مساعدة الهولنديين في سحق التمرد في جاوة الوسطى بعد مجزرة الصينية في 1740.
في معاهدة 1743 مع الهولنديين، تنازل باكوبوونو الأول عن السيادة الكاملة في مادورا للهولنديين والتي كان يتنافس عليها تجاكرانينغرات الرابع. عائلة تجاكرانينغرات فروا إلى بنجرماسين في جزيرة بورنيو ولجأوا إلى الإنجليز ثم تعرضوا للسلب والخيانة من قبل السلطان واعتقلوا من قبل الهولنديين، ونفوا إلى رأس الرجاء الصالح.
قسم الهولنديون مادورا إدارياً إلى أربع ولايات لكل منها وضعها الخاص بها.
كانت الجزيرة تعتبر مركزاً مهماً للقوات الاستعمارية وخلال النصف الثاني من القرن التاسع عشر أصبحت المصدر الرئيسي للملح للمستعمرات الهولندية في الأرخبيل.