أبعاد خفية في جرائم ضد الإنسانية في ظل حكم الأنظمة الشيوعية

ارتبكت الأنظمة الشيوعية العديد من الجرائم ضد الإنسانية مثل: الترحيلات القسرية، والمذابح، والتعذيب، والاختفاءات القسرية، والقتل خارج نطاق القضاء، والإرهاب، والتطهير العرقي، والاستعباد، والتجويع المتعمد للناس مثل مجاعة هولودومور والقفزة العظيمة للأمام.

صرح إعلان براغ للضمير الأوروبي والشيوعية أن الجرائم المُرتكبة تحت مُسمى الشيوعية لا بد أن تُصنف باعتبارها جرائم ضد الإنسانية. لم يتعرض مرتكبي تلك الجرائم للمحاكمة إلا القليل منهم، ويُستثني من ذلك حكومة كمبوديا التي حاكمت أعضاء الخمير الحمر السابقين. وبالمثل مررت حكومات إستونيا ولاتفيا وليتوانيا قوانينًا آلت إلى محاكمة عدة أشخاص متورطين في جرائم ضد شعوب البحر البلطي. حُوكم هؤلاء الأشخاص على الجرائم التي ارتكبوها أثناء فترة الاحتلال السوفيتي لدول البلطيق في عامي 1940 و1941. رفعت المفوضية الشعبية للشئون الداخلية هي الأخرى دعاوى قضائية ضد إخوة الغابة لجرائمهم ضد شعوب البحر البلطي.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←