نبذة سريعة عن جاستن بريك

جاستن بريك صحفي كندي فاز بقضية حرية الصحافة في نيوفاوندلاند ولابرادور في عام 2019. كان بريك أول صحفي كندي يُتَّهم جنائيًا ومدنيًا. ذهبت الدعوى المدنية لصالحه، لكن التُهم الجنائية لم تُحسم بعد. إذا تأيدت هذه الاتهامات، يَخشى الخُبراء القانونيون ومنظمات حرية الصحافة مثل «الصحفيون الكنديون من أجل حرية التعبير» و«الرابطة الكندية للصحفيين» أن حقوق الملكية سوف تكون لها الأسبقية على حقوق وسائل الإعلام على النحو المنصوص عليه في السوابق القضائية وقانون الحقوق والحريات. حظيت القضية باهتمام عالمي من مؤسسة فهمي ومراسلون بلا حدود، وأدرجها دليل حرية الصحافة على أنها مصدر قلق. شكَّل حُكم محكمة الاستئناف في نيوفاوندلاند ولابرادور المكون من 29 صفحة سابقة قانونية مهمة في جميع أنحاء كندا للحفاظ على الحقوق القانونية لوسائل الإعلام من الأوامر الزجرية. حصل بريك على الجائزة العشرين لحرية الصحافة، التي تمنحها اللجنة الكندية لحرية الصحافة العالمية سنويًا. كما حصل على جائزة قلم كندا/ كين فيلكو لحرية التعبير عام 2018، حصل أيضًا على جائزة إلياس بودينوت للصحافة الحرة التي أصدرتها جمعية الصحفيين الأمريكيين الأصليين مع الصحفية كارين بوجليس وهي من السكان الأصليين.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←